...ويعد إنجاز مركز تهيئ الشباب لولوج سوق الشغل ومركز تكوين وإدماج
الشباب٬ امتدادا للبرنامج الذي تعتمده المؤسسة لفائدة الشباب على وجه
الخصوص٬ والذي يروم توفير كافة الأدوات الكفيلة بتمكينهم من الاندماج
الاجتماعي والمهني٬ لاسيما عبر مقاربة للتكوين الملائم .
وسيوفر هذان المركزان الأدوات الكفيلة بتشجيع الشباب على المزيد من المشاركة في الحياة الاجتماعية ٬ خاصة من خلال الأنشطة الجمعوية٬ وضمان تكوينات ملائمة٬ فضلا عن المصاحبة خلال إحداث المقاولات الصغرى من أجل إدماج أمثل في سوق الشغل. كما سيتيحان للمستفيدين الإطار المناسب لتطوير الأنشطة الرياضية.
وفي المقابل ٬ يعكس بناء مركز لتقوية قدرات النساء وآخر لتكوينهن وتأهيلهن٬ الأهمية البالغة التي توليها مؤسسة محمد الخامس للتضامن ٬ للمشاريع الرامية إلى ضمان اندماج أفضل لهذه الشريحة من المجتمع في المحيط السوسيو- مهني.
وستمكن هاتان المنشئتان الاجتماعيتان النساء المستفيدات من تقوية قدراتهن عبر حصص لتعلم المهن ومحو الأمية ٬ وكذا النهوض بأوضاعهن السوسيو- اقتصادية بفضل أنشطة مدرة للدخل.
وتأتي المشاريع الأربعة التي أعطى جلالة الملك انطلاقة إنجازها٬ لتعزز مختلف الأعمال التي تنجزها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بجهة الغرب -الشراردة-بني حسن٬ والتي تروم ٬ بالأساس٬ تثمين مؤهلات الشباب وتحسين ظروف عيش الساكنة المحلية.
وسيوفر هذان المركزان الأدوات الكفيلة بتشجيع الشباب على المزيد من المشاركة في الحياة الاجتماعية ٬ خاصة من خلال الأنشطة الجمعوية٬ وضمان تكوينات ملائمة٬ فضلا عن المصاحبة خلال إحداث المقاولات الصغرى من أجل إدماج أمثل في سوق الشغل. كما سيتيحان للمستفيدين الإطار المناسب لتطوير الأنشطة الرياضية.
وفي المقابل ٬ يعكس بناء مركز لتقوية قدرات النساء وآخر لتكوينهن وتأهيلهن٬ الأهمية البالغة التي توليها مؤسسة محمد الخامس للتضامن ٬ للمشاريع الرامية إلى ضمان اندماج أفضل لهذه الشريحة من المجتمع في المحيط السوسيو- مهني.
وستمكن هاتان المنشئتان الاجتماعيتان النساء المستفيدات من تقوية قدراتهن عبر حصص لتعلم المهن ومحو الأمية ٬ وكذا النهوض بأوضاعهن السوسيو- اقتصادية بفضل أنشطة مدرة للدخل.
وتأتي المشاريع الأربعة التي أعطى جلالة الملك انطلاقة إنجازها٬ لتعزز مختلف الأعمال التي تنجزها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بجهة الغرب -الشراردة-بني حسن٬ والتي تروم ٬ بالأساس٬ تثمين مؤهلات الشباب وتحسين ظروف عيش الساكنة المحلية.
Ei kommentteja:
Lähetä kommentti