perjantai 31. tammikuuta 2014

مؤشر الابتكار العالمي 2013

مؤشر الابتكار العالمي 2013- الولايات المتحدة تنضم للبلدان الخمسة الأكثر ابتكاراً وسويسرا تحتل المقدمة الزخم المحلي مفتاح التغلب على الفجوة في الابتكار العالمي

Geneva 01-07-2013
PR/2013/743
[فيديو]

Global Innovation Index 2013 PDF,  Global Innovation Index 2013
جنيف، الأول من يوليو، 2013- انضمت الولايات المتحدة مجدداً لقائمة البلدان الخمسة الأكثر ابتكاراً واحتلت المملكة المتحدة المركز الخامس بينما حافظت سويسرا على القمة في مؤشر الابتكار العالمي 2013 (GII) الذي تنشره جامعة كورنل والمعهد الأوروبي لإدارة الأعمال (INSEAD) والمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو).
وعلى الرغم من الأزمة الاقتصادية، لا يزال الابتكار حيا ينبض. إذ تتجاوز مستويات الإنفاق على البحث والتنمية المستويات المسجلة في 2008 في أغلب الدول كما أن عدد المراكز المحلية الناجحة في تزايد. ويتفوق عدد من البلدان متوسطة ومنخفضة الدخل-بما فيها الصين وكوستاريكا والهند والسنغال- على نظرائهم وإن لم يصلوا بعد إلى المقدمة في قائمة الكبار لمؤشر الابتكار العالمي 2013 .
يسلط تقرير هذا العام الضوء بوجه خاص على الزخم المحلي للابتكار وهو مجال لطالما عانى التهميش على الصعيد العالمي. ويظهر هذا الزخم ظهور مناخ فريد للأنظمة الابتكارية يبعث برسالة تشي بالحاجة إلى تغيير في الاتجاه التقليدي القاضي بمحاولة تكرار المبادرات الناجحة في السابق.
وصرح المدير العام للويبو فرانسيس غري قائلاً: "يتكاثر عدد مراكز الابتكار النشطة في مختلف أصقاع العالم على الرغم من الوضع الاقتصادي العالمي المتأزم. وتسخر هذه المراكز المزايا المحلية وإن كان لا ينقصها التركيز العالمي على الأسواق والمواهب". ثم أضاف: "بالنسبة لصناع السياسات على الصعيد الوطني الراغبين في دعم الابتكار، فإن تحقيق الاستغلال الأمثل للابتكار على النطاق المحلي هو في الغالب مقاربة واعدة وبديل ينأى عن تقليد نماذج الابتكار الناجحة للآخرين".
وقد نظر مؤشر الابتكار العالمي في 142 اقتصاد حول العالم واستخدم 84 مؤشراً بما في ذلك مستوى الجودة في أرقى الجامعات وتوفر التمويل متناهي الصغر وصفقات رأس المال المجازفة ليقيس بذلك قدرات الابتكار والنتائج القابلة للقياس في آن معاً. وقد تحول مؤشر الابتكار العالمي، إذ ينشر كل عام منذ 2007، إلى أداة رئيسية للتحليل التقييمي لمديري المشاريع وواضعي السياسات وغيرهم من الراغبين في استبيان حالة الابتكار حول العالم. وتستفيد دراسة هذا العام من خبرة شركاء المعرفة : بوز آند كومبانيBooz & Company واتحاد الصناعة الهندي وشركتي الاتصالات الإماراتية والصينية دي وهواوي (du and Huawei) بالإضافة إلى هيئة استشارية مكونة من 14 خبيراً دولياً.
وانضم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى واضعي التقرير وشركاء المعرفة في تقديم نتائج مؤشر الابتكار العالمي 2013 خلال الجزء رفيع المستوى للمجلس الاقتصادي والاجتماعي. ويعقد هذا الجزء في جنيف من 1-4 يوليو ويجمع رؤساء الدول والوزراء ورؤساء الوكالات الدولية ويركز هذا العام على دور العلم والتكنولوجيا والابتكار وإمكانات الثقافة على وجه الخصوص في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية وتعزيز التنمية المستدامة.

At a glance: Global Innovation Index 2013 PDF, Global Innovation Index 2013 infographic

أفضل عشرة مراكز في 2013

  1. سويسرا (رقم 1 في 2012)
  2. السويد (2)
  3. المملكة المتحدة (5)
  4. هولندا (6)
  5. الولايات المتحدة الأمريكية (10)
  6. فنلندا (4)
  7. هونغ كونغ (الصين) (8)
  8. سنغافورة (3)
  9. الدانمارك (7)
  10. إيرلندا (9)
يعبر أداء سويسرا والسويد عن حقيقة وضع هذين البلدين كرائدين في مكونات (وأسس) مؤشر الابتكار العالمي إذ كانتا دائماً في قائمة أفضل 25 دولة على نحو متواصل. كما تتحلى المملكة المتحدة بأداء متوازن في مجال الابتكار (إذ احتلت المرتبة الرابعة في المدخلات والمخرجات معاً) على الرغم من التدني النسبي في مستوى النمو لإنتاجية العمال. أما الولايات المتحدة فتواصل الاستفادة من قاعدة التعليم المتينة لديها (ولا سيما من حيث ترتيب أفضل الجامعات) كما زادت نسبة الإنفاق على برامج الحاسوب زيادة كبيرة والتوظيف في خدمات الكثافة المعرفية. وكانت الولايات المتحدة حاضرةً في قائمة الخمسة الأوائل في مؤشر الابتكار العالمي في 2009 وكانت تحتل المرتبة الأول في تلك الآونة.
وشدد السيد سوميترا دوتا، المحرر المشارك للتقرير وكذا آن والمير ليندست بمدرسة صمويل كيرتيس جونسون (Samuel Curtis Johnson) العليا للإدارة بجامعة كورنيل، قائلين: "تشهد نتائج مؤشر الابتكار العالمي على الطبيعة العالمية للابتكار اليوم. وتتكون قائمة الخمسة وعشرين الأوائل لمؤشر الابتكار العالمي من مجموعة متباينة من البلدان في مختلف أنحاء العالم -أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا وأوقيانوسيا والشرق الأوسط. ولئن كانت الاقتصادات ذات الدخل المرتفع هي المسيطرة على القائمة، فقد زاد بضعة فاعلين جدد من قدراتهم الابتكارية ومخرجاتهم. ففي المتوسط، تتفوق البلدان ذات الدخل المرتفع على البلدان النامية تفوقاً ملحوظاً في القائمة من حيث المعدلات وعليه فإن الفجوة الابتكارية لا تزال قائمة".
وقال السيد برينو لانفين المحرر المشارك في التقرير والمدير التنفيذي لمبادرة التنافسية الأوروبية لمعهد الإنسياد: "إن وسط الأعمال والحكومة والمجتمع المدني جميعهم يطرحون حلولاً جديدة وسبلاً تعاونية مبتكرة للاحتفاء بالابتكار على الصعيد المحلي والوطني وحتى العالمي". وأضاف: "في الواقع، إن الابتكار قد تحول بسرعة إلى رمز حاشد لقوى التقدم والإصلاح في العالم. وعلى الرغم من أن النتائج تشير إلى استمرار التحديات الصعبة للعديد من الفاعلين الجدد، فإننا نشهد أمثلة مثيرة على نجاح الابتكار، بما في ذلك في أكثر البلاد فقراً. وهذا يبعث على التفاؤل بشأن مسقبل الابتكار العالمي والتعافي الاقتصادي ".

أفضل المراكز في 2013 حسب الإقليم

الترتيب الإقليمي الترتيب العام في مؤشر الابتكار العالمي 2013 اسم البلد
جنوب ووسط آسيا
1 66 الهند
2 84 كازاخستان
3 98 سري لانكا
أفريقيا جنوب الصحراء
1 53 موريشيوس
2 58 جنوب أفريقيا
3 89 أوغندا
جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ
1 7 هونغ كونغ (الصين)
2 8 سنغافورة
3 17 نيوزيلاندا
أمريكا اللاتينية والكاريبي
1 39 كوستاريكا
2 46 شيلي
3 47 بربادوس
شمال أفريقيا وغرب آسيا
1 14 إسرائيل
2 27 قبرص
3 38 الإمارات العربية المتحدة
أوروبا
1 1 سويسرا
2 2 السويد
3 3 المملكة المتحدة
أمريكا الشمالية
1 5 الولايات المتحدة الأمريكية
2 11 كندا

كيف للمتعلمين في مجال الابتكار أن يسخروا مواطن قوتهم


A Global Innovation Dream-team PDF, Global Innovation Index 2013 infographic 2
ومن الإشارات المشجعة الواردة في مؤشر الابتكار العالمي 2013 تفوق 18 اقتصاداً ناشئاً على بلدان أخرى في مجموعات الدخل المنتمية إليها بترتيب الأداء الآتي: جمهورية مولدوفا والصين والهند وأوغندا وأرمينيا وفيتنام وماليزيا والأردن ومنغوليا ومالي وكينيا والسنغال وهنغاريا وجورجيا والجبل الأسود وكوستاريكا وطاجكستان ولاتفيا. وأظهرت جميعها ارتفاع مستوى الابتكار مقارنة بنظرائهم. وحتى وإن كان التقدم غير متجانس، فالفضل في الأمر يعود إلى صياغة مزيج من السياسات الجيدة على كافة الجبهات الهامة: المؤسسات والمهارات والبنية التحتية والاندماج في الأسواق العالمية والتواصل مع مجتمع الأعمال. وأمريكا اللاتينية هي ببعيد أكثر من شهد تحسناً ملحوظاً في ترتيب مؤشر الابتكار العالمي إلى جانب كوستاريكا التي تتصدر الإقليم.
وقال السيد باري جاروزلسكي وهو شريك رئيسي ومدير في جلوبال انجينيرنج بروداكتس آند سرفيسيس براكتيسس (Global Engineering Products & Services Practices) بشركة بوز آند كومباني (Booz & Company): "بوسع البلدان منخفضة الأداء أن تحسن من قدراتها الابتكارية عن طريق إنشاء مراكز تضطلع فيها الشركات الكبيرة التي تتفق أهدافها وأهداف هذه المراكز بدور تحفيزي هام". وأضاف: "بوسع أفضل الشركات بما في ذلك الشركات المملوكة للدولة والتكتلات العائلية والشركات متعددة الجنسيات أن تتحول إلى قاطرات هامة لأنشطة مراكز الابتكار. وتستطيع هذه الشركات الرائدة أن تسهل بناء قدرات هذه المراكز وأن تصير مجمعاً للمواهب عن طريق تحفيز الابتكار والمساعدة في سد الفجوة بين البحث والنجاح التجاري".

قادة الابتكار ومتعلميه

يظهر مؤشر الابتكار العالمي 2013 نمطاً مدهشاً للاستقرار لدى أكثر الدول ابتكاراً. وسواء أنظرنا في أفضل عشرة بلدان أو في أفضل 25 بلداً في العالم، يظهر تصنيف مؤشر الابتكار العالمي 2013 أنه في الوقت الذي تتسابق فيه هذه الدول على المراكز في المجموعات المتفوقة فإن القائمة تظل حكراً على نفس البلدان فما من دخيل عليها أو خارج منها.
ويكمن التفسير في أن الابتكار الناجح يؤدي إلى ظهور دائرة حميدة فعند تخطي عتبة معينة، تستقطب الاستثمارات المزيد من الاستثمارات وتفرز المواهب مزيداً من المواهب ويولد الابتكار ابتكار جديداً.
وتبحث النسخة الجديدة من مؤشر الابتكار العالمي 2013 من خلال فصوله التحليلية المتعددة في سبل استثمار الابتكار "للخصوصيات المحلية" في مختلف أنحاء العالم. وتفيد إحدى الخلاصات الهامة بأن العديد من استراتيجيات الابتكار قد ركزت على محاولة تكرار التجارب الناجحة في أماكن اخرى، كوادي السيليكون في كاليفورنيا. ولكن، يستلزم تعزيز الابتكار المحلي استراتيجيات راسخة بقوة في المزايا المقارنة المحلية والتاريخ والثقافة. وينبغي أن يصاحبه مقاربة عالمية للنفاذ إلى الأسواق واجتذاب المواهب في الخارج.
وصرح المدير العام لاتحاد الصناعات الهندية شاندراجي بانرجي قائلاً: "يتباين مستوى الزخم المحلي للابتكار بشدة في مختلف أجزاء العالم ويؤثر في قياس الابتكار على مستوى الوحدات الفردية. ولذلك يضيف استخلاص الدروس من أنظمة الابتكار المحلية أبعاداً جديدة إلى مقاربات القياس والرهانات الحالية. لقد جعل الموضوع الرئيسي للتقرير من مؤشر الابتكار العالمي هذا العام دليلاً قيماً لصناع السياسات لإعداد استراتيجيات خاصة تتناسب ومناخ أنظمتها الابتكارية".
أما عثمان سلطان المدير التنفيذي لشركة دو للاتصالات الإماراتية فقال: "إن تهيئة المناخ لإطلاق إمكانات الابتكار للجميع على نحو مستدام هو السبيل لتحرير الإمكانيات الملموسة والحقيقية لصنع القيمة وهي المؤسس للتغيير المجتمعي لوضع إطار تتضافر فيه العوامل تضافراً متسقاً من خلال التعاون. إن هذا الزخم الاقتصادي والاجتماعي الفريد خلال العقود القليلة الأخيرة في الإمارات العربية المتحدة قد جعل من هذا البلد على استعداد للاستمرار في الاضطلاع بدور محوري في هذه الرحلة المثيرة كمركز إقليمي للابتكار".

صلابة البحث والتنمية

وعلى صعيد البحث والتنمية، حمل مؤشر الاستثمار 2013 جرعة من التفاؤل الحذر. فعلى الرغم من تقلص سياسات الميزانية وتعثرها، فإن الإنفاق على البحث والتنمية قد زاد منذ 2010. وفي مجال الأعمال، زاد الإنفاق على البحث والتنمية في أفضل 000 1 شركة في هذا الميدان بنسبة تتراوح بين 9 و10 بالمائة في 2010 و2011. ورصد الاتجاه ذاته في 2012.
ويتسم هذا الاتجاه بخاصية ملحوظة وهي تسريع وتيرة البحث والتنمية في الاقتصادات الناشئة مقارنة بالبلدان ذات الدخل المرتفع. وخلال الأعوام الخمسة الأخيرة، تصدرت الصين والأرجنتين والبرازيل وبولندا والهند وروسيا وتركيا وجنوب أفريقيا (بالترتيب) هذه الظاهرة. وتقود الأسواق الناشئة وتحديداً الصين قاطرة النمو في مجال إيداعات البراءات في مختلف أنحاء العالم.
وقال السيد لي ينجتو رئيس مختبرات هواوي للبحث والتنمية في 2012 : "يمثل تنامي الاستثمار في البحث والتنمية وتزايد عدد براءات الاختراع المودعة أمثلة ملموسة على تعاظم الالتزام بالابتكار" مضيفاً: "إن الابتكار في الاقتصاد العالمي وأيا كان مصدره من شأنه الدفع بالتغيير وإتاحة فرص جديدة في كل مكان. ويحتاج كافة المهتمين بالابتكار كمحفز للتنمية الاقتصادية والاجتماعية إلى أن يبقوا صوب أعينهم دور الابتكار في تحويل الصناعات والأعمال وحياة الناس ليس على الصعيد المحلي فقط وإنما في مختلف أنحاء العالم أيضاً".

الابتكار حسب شريحة الدخل

ترتيب المجموعة ترتيب مؤشر الابتكار العالمي البلد/الاقتصاد مجموعة الدخل
1 1 سويسرا مرتفعة الدخل
2 2 السويد مرتفعة الدخل
3 3 المملكة المتحدة مرتفعة الدخل
1 32 ماليزيا الشريحة العليا من البلدان متوسطة الدخل
2 33 لاتفيا الشريحة العليا من البلدان متوسطة الدخل
3 35 الصين الشريحة العليا من البلدان متوسطة الدخل
1 45 جمهورية مولدوفا الشريحة الدنيا من البلدان متوسطة الدخل
2 59 أرمينيا الشريحة الدنيا من البلدان متوسطة الدخل
3 66 الهند الشريحة الدنيا من البلدان متوسطة الدخل
1 89 أوغندا منخفضة الدخل
2 99 كينيا منخفضة الدخل
3 101 طاجيكستان منخفضة الدخل

عن مؤشر الابتكار العالمي

صدرت النسخة السادسة من مؤشر الابتكار العالمي 2013 (GII) هذا العام واضطلع بنشره جامعة كورنل والمعهد الأوروبي لإدارة الأعمال (INSEAD) والمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو وهي وكالة متخصصة من وكالات الأمم المتحدة).
ويهدف تقرير مؤشر الابتكار العالمي بالأساس إلى ترتيب القدرات الابتكارية لاقتصادات العالم ونتائجها. وإذ يقر المؤشر بالدور الرئيسي للابتكار كقاطرة للنمو الاقتصادي والازدهار وبالحاجة إلى رؤية أفقية بعيدة للابتكار صالحة للتطبيق في الاقتصادات النامية والناشئة ، فإنه يضم مؤشرات تتجاوز حدود قياسات الابتكار التقليدية كمستوى البحث والتنمية.
وفي غضون ست سنوات، ترسخ مؤشر الابتكار العالمي باعتباره المرجعية الأولى ضمن مؤشرات الابتكار وتطور ليصير أداة مقياس مرجعي قيمة تسهل الحوار بين القطاعين العام والخاص وبها يستطيع صانعو السياسات وقادة الأعمال التجارية وغيرهم من الأطراف الفاعلة أن يقيموا التقدم على نحو مستمر.
وبغية دعم النقاش بشأن الابتكار العالمي وتوجيه السياسات وتسليط الضوء على الممارسات الحميدة، يستلزم الأمر وضع معايير قياس لتقييم الابتكار وأداء السياسات المتصلة بهذا الميدان . وهنا يهيأ مؤشر الابتكار العالمي مناخاً تخضع فيه عوامل الابتكار إلى التقييم المستمر ويتسم بالخصائص التالية:
  • 142 وصفاً قطرياً، بما في ذلك البيانات والترتيب ومواطن القوة والضعف في 84 مؤشراً؛
  • 84 جدولاً للمؤشرات من أكثر من 30 مصدراً دولياً عاماً وخاصاً منها 60 بياناًواقعياً و19 مؤشراً مختلطاً وخمسة أسئلة استقصائية؛
  • منهجية حساب شفافة وقابلة للتكرار، بما في ذلك فترة ثقة تصل نسبتها إلى 90 بالمائة في كل مؤشر ترتيبي (مؤشر الابتكار العالمي والمؤشرات الفرعية للمخرجات والمدخلات الفرعية) وتحليل للعوامل التي تؤثر في التغيير السنوي للترتيب.
ويحسب مؤشر الابتكار العالمي 2013 كمتوسط لمؤشرين فرعيين. ويقيس المؤشر الفرعي لمدخلات الابتكار عواملاً في الاقتصاد الوطني تشمل أنشطة ابتكارية جُمعت فى خمسة مجالات: (1) المؤسسات، (2) ورأس المال البشري والبحث، (3) والبنية التحتية، (4) وتطور الأسواق، (5) وتطور الأعمال التجارية. أما المؤشر الفرعي لمخرجات الابتكار فيقيس الدلائل الحقيقية على نتائج الابتكار وتنقسم بدورها إلى مجالين: (6) مخرجات المعرفة والتكنولوجيا، (7) والمخرجات الابتكارية.
ويخضع المؤشر لتدقيق إحصائي مستقل يجريه المركز المشترك للبحوث في المفوضية الأوروبية. ولتحميل التقرير كاملاً، يرجى زيارة: www.globalinnovationindex.org

عناوين التواصل بجامعة كورنيل

المدرسة العليا للإدارة صمويل كرتيس جونسون
جامعة كورنيل
سيج هول
إيثاكا، نيويورك 14853-6201
تليفون: +1 607 255 6417
فاكس: +1 607 255 1858
شانون دورتش
البريد الإلكتروني: sd63@cornell.edu
مكتب العلاقات الإعلامية بكورنيل
جامعة كورنيل
داي هول
إيثاكا،نيويورك 14853-6201
تليفون: +1 607 255 6074
سيل كاسابير
+1 607 255 7701
البريد الإلكتروني: vpk6@cornell.edu
عناوين التواصل في الإنسياد (INSEAD)
الإنسياد في أوروبا
شارع دي كونستنس
77305 فونتانبلو سيدكس، فرنسا
تليفون: +33 (0)1 60 72 40 00
فاكس: +33 (0)1 60 74 55 13
صوفي بدري
تليفون: +33 (0)1 60 71 26 91
محمول: +33 (0)6 86 07 33 75
البريد الإلكتروني: sophie.badre@insead.edu
الإنسياد في آسيا
1 شارع آيار رجاه، سنغافورة 138676
تليفون: +65 6799 5388
فاكس: +65 6799 5399
ايلين هوانغ
تليفون: +65 6799 5490
البريد الإلكتروني: aileen.HUANG@insead.edu
الإنسياد في أبو ظبي
طريق مرور، شارع رقم 4، صندوق بريد رقم 48049
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة
تليفون: +971 2 651 5200
فاكس: +971 2 443 9428
جو شديد
تليفون: +971 2 651 5329
البريد الإلكتروني: joe.chedid@insead.edu

عناوين التواصل في الويبو
سمر شمعون
تليفون: +41 22 338 8161
البريد الإلكتروني: samar.shamoon@wipo.int
ادوارد هاريس
تليفون: +41 22 338 7224
البريد الإلكتروني: edward.harris@wipo.int

عن جامعة كورنل

تأسست جامعة كورنيل في عام 1865 وهي أكبر وأحدث جامعة في رابطة اللبلاب. ويضم الحرم الجامعي 14 جامعة ومدرسة وسبع وحدات للدراسات الجامعية وأربع وحدات للدراسات العليا والوحدات المهنية في إثاكا بنيويورك وووحدتين للتعليم الجامعي الطبي والمهني في نيويورك بالإضافة إلى وحدة أخرى في الدوحة بقطر. وتطبق كورنيل باعتبارها مؤسسة مانحة للأراضي نتائج البحوث لتحسين حياة الشعوب في الولايات المتحدة والعالم. أما المدرسة العليا للإدارة صمويل كيرتيس جونسن التي تأسست في عام 1946 فهي بمثابة المدرسة العليا للأعمال في جامعة كورنيل وتقدم شهادات ماجستير إدارة الأعمال والدكتوراة.

عن المعهد الأوروبي لإدارة الأعمال (INSEAD)

تجتمع الشعوب والثقافات والأفكار في المعهد الأوروبي لإدارة الأعمال (INSEAD)، باعتباره أحد أكبر المدارس العليا الرائدة في مجال الأعمال، للتأثير في حياة البشر وإدخال التغيير على المنظمات.
يغطي البحث والتعليم في مجال الأعمال للإنسياد ثلاث قارات إذ نجد أفرعاً للمعهد في أوروبا (فرنسا) وآسيا (سنغافورة) وأبوظبي. يقدم المعهد برنامج ماجستير الأعمال لمدة عام واحد ويوفر هيكل الحرم الجامعي المتعدد. وينتمي أعضاء الكلية وعددهم 145 شخصية بارزة إلى 35 بلد وهم مصدر إلهام لأكثر من 000 1 طالب مسجل سنوياً في درجة ماجستير إدارة الأعمال وكذا ماجستير إدارة الأعمال التنفيذي، وهي درجة ماجستير متخصص (ماجستير في المالية وماجستير تنفيذي في المشورة والتوجيه من أجل التغيير) وبرامج الدكتوراة. بالإضافة إلى ذلك، يشارك أكثر من 500 9 مديراً تنفيذياً في برامج التعليم التنفيذي بالمعهد كل عام.
وفي أمريكا الشمالية، يساهم المعهد في الشراكات الأكاديمية مع مدرسة وارتون ومدرسة كيللوج للإدارة وجامعة جون هوبكنز. أما في آسيا، فتربط الإنسياد شراكة بجامعة تسينج هوا في بيجين والمدرسة الأوروبية الصينية الدولية للأعمال (CEIBS). والإنسياد عضو مؤسس في جامعة السوربون متعددة التخصصات التي أسست في عام 2012 كما تجمعه شراكة بمدرسة الأعمال فنداتسوا دوم كابرال في البرازيل.
ويواصل الإنسياد في مختلف أنحاء العالم وعلى مدار عقود إجراء البحوث المتقدمة والابتكار في مختلف برامجه لإخراج مسؤولين في مجال الأعمال يتحلون بالمعرفة والذكاء للعمل في أي مكان. وقد سمحت هذه القيم الرئيسية للإنسياد أن يصير بحق "مدرسة الإدارة والأعمال من أجل العالم".
للحصول على مزيد من المعلومات عن المعهد الأوروبي لإدارة الأعمال (INSEAD)، يرجى زيارة www.insead.edu

عن المنظمة العالمية للملكية الفكرية

المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) هي المنتدى العالمي الرائد في مجال النهوض بالملكية الفكرية كقوة دافعة للابتكار والإبداع من أجل تحقيق تغيير إيجابي. وتساعد الويبو، باعتبارها إحدى وكالات الأمم المتحدة المتخصصة، الدول الأعضاء ومجموعها 186 دولة في تطوير إطار قانوني دولي متوازن بشأن الملكية الفكرية لتلبية احتياجات المجتمع المتنامية. وتقدم المنظمة خدمات الأعمال للحصول على حقوق الملكية الفكرية في بلدان متعددة وخدمة تسوية النزاعات. وتنفذ الويبو برامج لتكوين الكفاءات تساعد البلدان النامية على الاستفادة من استخدام الملكية الفكرية. وتكفل نفاذا بالمجان إلى بنوك معرفية فريدة من نوعها تختص بمعلومات الملكية الفكرية.
ولمزيد من المعلومات، يمكن الاتصال بقسم العلاقات مع وسائل الإعلام والجمهور في الويبو بالهاتف:

Ei kommentteja:

Lähetä kommentti