lauantai 16. elokuuta 2014

اش كانو لمغاربة كيعبدو قبل الاسلام؟ واش دار محمد السادس هاد 15 سنة وشكون هما المهاجرون لمغاربة عبر التاريخ

اش كانو لمغاربة كيعبدو قبل الاسلام؟ واش دار محمد السادس هاد 15 سنة وشكون هما المهاجرون لمغاربة عبر التاريخ





اش كانو لمغاربة كيعبدو قبل الاسلام؟ واش دار محمد السادس هاد 15 سنة وشكون هما المهاجرون لمغاربة عبر التاريخ
تطرق العدد المزدوج الأخير من مجلة "زمان"، في نسخته العربية، إلى الديانات التي كان يؤمن بها المغاربة قبل مجيء الإسلام.
وجاء في الملف الشهري من العدد الـ10 والـ10، الموجود حاليا في الأكشاك، أن المغاربة، كباقي سكان الكرة الأرضية عبر التاريخ، تعبدوا بديانات كانت أقرب إلى الخرافة وإلى عبادة الأصنام كما كان في الجاهلية.
ووفقا لما جاء في الملف، فإن فسيفساء المغرب القديم تستحضر بعضا من مجمع الآلهة الإغريقية-الرومانية، إذ استهوت آلهة، دون غيرها، ملاكي الفسيفساء في طنجة وليكسوس ووليلي وشالة وموكادور.
كما كانت المغارات والجبال والصخور محط عبادة، وهناك من قدس الماء باعتباره مخصبا ومطهرا ومصدرا للحياة، وهناك من جعل له أربابا وربات واختار لها أسماء خاصة، فيما تفيد روايات أن شمال إفريقيا كان مهد معظم الآلهة الإغريقية-الرومانية وأن السكان اقتبسوا العديد من المعبودات والعادات الشرقية والفرعونية خصوصا.
ثم اعتنق المغاربة الديانتين السماويتين اليهودية والمسيحية، إذ تفيد الوثائق أن المغاربة اعتنقوا الأولى وحافظوا على استمرارها منذ ألفي سنة. بينما ترجع أولى الإشارات المسيحية في المغرب إلى القرن الرابع الميلادي.
"زمان"، في نفس العدد المزدوج، خصصت ملفا خاصا لـ15 سنة من حكم الملك محمد السادس، وفتحت صفحاتها لآراء وأفكار متخصصين مرموقين كلا في مجاله.. وهكذا تناوب، على تحليل المرحلة، كل من محمد الساسي الذي خصص ورقته لحدود وتناقضات الإصلاح المؤسسي، وتطرق حسن أوريد إلى قضية الصحراء وما سماه بـ"سراب الحل"، وخصص الفاعل الجمعوي اليساري المصطفى مفتاح ورقته تحت عنوان "الفساد، داء تأخر استئصاله".
عائشة أبو ناي المناضلة والأستاذة الجامعية تطرقت إلى موضوع "المرأة المغربية في العشرية الأخيرة". فيما انبرى الباحث الأنتربولوجي إلى موضوع تحت عنوان "الملكية، الدين والعلمنة"، وساهم الباحث في الإعلام يحيى اليحياوي بموضوع حول ما مساه بـ"الإعلام العمومي العصي على الإصلاح".
وتطرق رشيد الحاحي إلى موضوع "الأمازيغية بين التفاف الدولة ودينامية الحركة"، فيما تطرق أحمد بوحسن، أستاذ النقد الأدبي، إلى الملامح الثقافية "الدالة" التي طبعت فترة حكم محمد السادس. وخصص المهدي لحلو، الأستاذ الباحث بالمعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، ورقته لموضوع الاقتصاد تحت عنوان "اقتصادنا، وعود الخطاب وقساوة الواقع".
"زمان" خصصت ركنها "كشف الستار" لموضوع التلفزيون المغربي وكيف تحول إلى قلعة حصينة واستمر، بذلك، ساحة حرب بين الحكومة ومسؤولين كبار في قنوات عمومية.
المجلة حاورت الكوميسير مصطفى بنمغنية، أحد العمداء الأربعة المحكومين في قضية الحاج ثابت الشهيرة. بمنغنية يعتقد أن الجنرال حسني بنسليمان القائد العام للدرك الملكي هو من يملك مفتاح لغز قضية ثابت.
وارتباطا بمرحلة عودة المهاجرين المغاربة إلى الوطن، خصصت المجلة ملفا خاصا عن هجرات المغاربة عبر التاريخ، بدءا من الهجرة إلى بلاد السودان ثم إلى الحجاز والشام، ومرورا بفرنسا وبلجيكا وهولندا ثم إسبانيا وإيطاليا، وانتهاء ببلدان البترودولار.

Ei kommentteja:

Lähetä kommentti