هندام الأميرة
في كل مرة تظهر فيها الأميرة لالة سلمى، يلاحظ المشاهدون أناقتها ومتابعتها لأحدث صيحات الموضة. ويبدو أن الأميرة تفضل تصميمات
”شانيل” الفرنسية بخصوص اللباس اليومي، أما بخصوص لباس السهرات والمناسبات، تتجه الأميرة نحو فساتين “فالانتينة: و “كريستان لاكروى” لكنها مع ذلك تظل من المعجبات بملابس المصمم “جون لوي شيرير”. وقيما يتعلق باللباس التقليدي، فالأميرة للا سلمى لا تتخلف عن عادات دار المخزن (التكشيطة بالسفيفة) المميزة بطولها، باعتبار أن عرف القصر الملكي يقر بأن عليها مسك “الجلايل” عندما تتحرك أو تمشي، وهي مرتدية “اللباس التقليدي”، وطوله يحول دون ظهور الساق رغم الإمساك بطرف اللباس.
وكما للملك نمطه وطريقته في اختيار هندامه، فللأميرة للا سلمى نمطها وطريقتها، في هذا المجال الذي أبهرت فيه المغربيات بتناسب ما ترتديه من ملابس مع شخصيتها، فلا هي قلدت ولا هي اكتفت باعتماد آخر “تقليعة” كما يقال. وإنما انتهجت أسلوبا خاصا بها، إنه أسلوب “الأميرة للا سلمى المميز “(“لوك للا سلمى” كما يحلو للشابات المغربيات قوله). إن مظهر الأميرة يدل على شخصية قوية، تجسد عبر حركاتها وهندامها، حسب بعض المحللين، المغرب العصري الحداثي المرتكز على خلفية الأصالة والهوية المغربية.
ولاحظ الكثيرون أن كل شيء تغير في الأميرة للا سلمى، الهندام وتسريحة الشعر والقدرة على التكيف السريع مع الأوضاع، لكن الثابت هو حرصها على تقوية روابطها بأصولها الشعبية، وهذا ما استحسنه المغاربة في الأميرة التي أضحت شخصية عمومية بامتياز.
وتبقى الأميرة للا سلمى ككل المغربيات، تهتم بمظهرها، وحسب العارفات بهذه الأمور، فإن “لوك” الأميرة تغير كثيرا على ما كان عليه في ظهورها الأول، وقد تابعت المغربيات (لا سيما الشابات منهن) هذا التحول باعتبارهن يرون في السيدة الأولى بالمملكة مثلهن الأعلى، وقد همت تلك التغييرات تسريحة الشعر والماكياج، الذي لا يكاد يبين، لكنه يتناسب مع شخصيتها. والآن حسب العارفات بالأمور، أصبح للأميرة “لوكها” ونمطها الخاص، وهذا بشهادة الأجنبيات المتخصصات في المجال أنفسهن، اللواتي تؤكدن بالغرب وجود نمط أو “لوك الأميرة للا سلمى” في المظهر والأناقة.
ويقرر أحد المقربين أن الأميرة للا سلمى دأبت على اقتناء ملابسها من الدار الفرنسية “شانيل”، علما أن الأخيرة مكلفة بلباس ومظهر جملة من العائلات الملكية عبر العالم.ويبدو أن هذه الأميرة تعشق اللون الأزرق ومشتقاته حيث يجلبها، ويليه اللون الوردي بجميع فروعه، لكن أكثر ما يجذبها في الألوان الانسجام والتناسق. وفي هذا الصدد أكد أحد المقربين أن الأميرة لالة سلمى لا تسمح لزوجها الملك محمد السادس الخلط بين الألوان، مهما كان الفرق دقيقا بينها. أما أفضل الأحجار الكريمة عند الأميرة هي الياقوت الأزرق والزمرد والمرجان، وعموما يلفتها الجمال وتجذبها الأناقة بذوق مميز، قد يبدو غريبا أحيانا
ولاحظ الكثيرون أن كل شيء تغير في الأميرة للا سلمى، الهندام وتسريحة الشعر والقدرة على التكيف السريع مع الأوضاع، لكن الثابت هو حرصها على تقوية روابطها بأصولها الشعبية، وهذا ما استحسنه المغاربة في الأميرة التي أضحت شخصية عمومية بامتياز.
وتبقى الأميرة للا سلمى ككل المغربيات، تهتم بمظهرها، وحسب العارفات بهذه الأمور، فإن “لوك” الأميرة تغير كثيرا على ما كان عليه في ظهورها الأول، وقد تابعت المغربيات (لا سيما الشابات منهن) هذا التحول باعتبارهن يرون في السيدة الأولى بالمملكة مثلهن الأعلى، وقد همت تلك التغييرات تسريحة الشعر والماكياج، الذي لا يكاد يبين، لكنه يتناسب مع شخصيتها. والآن حسب العارفات بالأمور، أصبح للأميرة “لوكها” ونمطها الخاص، وهذا بشهادة الأجنبيات المتخصصات في المجال أنفسهن، اللواتي تؤكدن بالغرب وجود نمط أو “لوك الأميرة للا سلمى” في المظهر والأناقة.
ويقرر أحد المقربين أن الأميرة للا سلمى دأبت على اقتناء ملابسها من الدار الفرنسية “شانيل”، علما أن الأخيرة مكلفة بلباس ومظهر جملة من العائلات الملكية عبر العالم.ويبدو أن هذه الأميرة تعشق اللون الأزرق ومشتقاته حيث يجلبها، ويليه اللون الوردي بجميع فروعه، لكن أكثر ما يجذبها في الألوان الانسجام والتناسق. وفي هذا الصدد أكد أحد المقربين أن الأميرة لالة سلمى لا تسمح لزوجها الملك محمد السادس الخلط بين الألوان، مهما كان الفرق دقيقا بينها. أما أفضل الأحجار الكريمة عند الأميرة هي الياقوت الأزرق والزمرد والمرجان، وعموما يلفتها الجمال وتجذبها الأناقة بذوق مميز، قد يبدو غريبا أحيانا
Ei kommentteja:
Lähetä kommentti