الأميرة والعمل
تسعى الأميرة لالة سلمى دائما إلى تحقيق النجاح في كل ما تقوم به. وظلت علاقتها بالعمل مطبوعة بالنظرة العلمية إلى الأمور. لها قدرة خاصة لتحفيز معاونيها، وإشعارهم بالاطمئنان في جميع الظروف. وبشهادة الجميع تعتبر السيدة الأولى مديرة أعمال ممتازة، تتريث في اتخاذ قراراتها، وإن فعلت فلن تتردد أبدا في الذهاب حتى النهاية آنذاك تحب جني أكبر النتائج الإيجابية لبلوغ الهدف المتوخى كاملا غير منقوص، وفي كل مرة تسعى إلى الاقتراب من الكمال. تفضل التقدم ببطء لكن على أرضية صلبة أعدت مسبقا.
وحسب أحد معاونيها، إن الأميرة لالة سلمى نشيطة في العمل، حريصة على تتبع التطورات لحظة بلحظة حتى وهي في إقامتها، ولا تخشى تحمل المسؤوليات. تفتخر بالعمل الذي تؤديه لأنها تحاول دائما تأديته على أكمل وجه. واعتبارا لتدبيرها العقلاني وتخطيطها المدروس ظل النجاح يسعى إليها، وكلما نجحت في خطوة سعت للخطوة الموالية، تحبذ العمل الذي تظهر نتائجه على أرض الواقع بسرعة، ومما يساعدها على ذلك أنها مخططة بارعة في مجال برمجة المهام وتسلسلها، مع ضمان للعاملين معها هوامش للمبادرة والاجتهاد لتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية.
إنها واقعية في تعاملها مع الأشياء، ولا تنفعل بسهولة أمام المصاعب. لها طريقة خاصة في تجزيئها للتغلب عليها، هذا هو منهجها في التعامل مع القضايا. ورغم شخصيتها العقلانية، فإن حب أسرتها يستحوذ على مكانة كبيرة في حياتها اليومية، حتى العملية منها.
بكلمة، إن الأميرة لالة سلمى جدية في إدارتها للعمل، تعتمد على المنطق والوقائع في تفهمها للأمور، وحديثها في مجال العمل بسيط واضح دقيق وغير معقد. وتفضل أسلوب “خير الكلام ما قل ودل”، واقعيتها تساعدها على اعتماد أقصر السبل وأجداها لبلوغ المراد. وإن أعطت وعدا لا تخلفه، فالوعد عندها يكاد يكون مقدسا. وبخصوص اتخاذ القرار، يبدو أن الأميرة لالة سلمى ميالة إلى تبني أراء ثابتة اعتمادا على خبرات سابقة موثوق بها. تواجه الصعوبات بشكل هادئ ورزين، بهدف الحصول على نتائج فعالة ومجدية. فإذا واجهتها مشكلة في مجال العمل، حشذت فكرها لإيجاد الحل الملائم دون أن يظهر عليها ما يشير إلى تنازع الأفكار أو المشاعر، وتفضل التروي قبل اتخاذ المواقف النهائية.
تتقن فن الاستماع أولا قبل الكلام. تصغي باهتمام إلى من يحدثها وتختصر في الرد، وقد تمر فترات لا تلفظ خلالها إلا بكلمتي نعم أو لا، ولكن عندما ترد تتحدث باقتضاب مصيبة الهدف مباشرة. وحسب جملة من المحللين النفسانيين، إن هذه الصفة رمز للصمود والقدرة على الوقوف في وجه العقبات والصعوبات. كما أكد أحد المعاونين للأميرة لالة سلمى في جمعيتها، تسكت أحيانا عن بعض الأخطاء وتغمض عينها عن بعض التقصير، مدركة أن الإنسان معرض لإرتكاب بعض الهفوات، وقد تتظاهر أحيانا بعدم معرفة الأمر وجهلها له، لكنها تنتظر من المقصر أن يدرك ما فاته، فالأميرة تغفر بسهولة إذا عاينت بذل الجهد لتجاوز الخطأ أو التقصير.
يجمع كل المقربين من الأميرة أنها ذكية فطنة، وإن تحملت مسؤولية قامت بواجبها على أتم وجه، علما أنها لا تستحسن الانفراد بالرأي. وبهذا الخصوص أكد أحد المقربين أن كل أعمال الأميرة وأقوالها تسودها روح عملية ممتازة، ولا تتخلى قيد أنملة عن التفاؤل والطموح.
ويمكن الاعتماد عليها في مجال المسؤوليات والعمل، كما يعتمد على الساعة الدقيقة أو الآلة الحاسبة، أليست الأميرة لالة سلمى مهندسة حاسوب ومعلوميات وتحليل البرامج؟
وحسب أحد معاونيها، إن الأميرة لالة سلمى نشيطة في العمل، حريصة على تتبع التطورات لحظة بلحظة حتى وهي في إقامتها، ولا تخشى تحمل المسؤوليات. تفتخر بالعمل الذي تؤديه لأنها تحاول دائما تأديته على أكمل وجه. واعتبارا لتدبيرها العقلاني وتخطيطها المدروس ظل النجاح يسعى إليها، وكلما نجحت في خطوة سعت للخطوة الموالية، تحبذ العمل الذي تظهر نتائجه على أرض الواقع بسرعة، ومما يساعدها على ذلك أنها مخططة بارعة في مجال برمجة المهام وتسلسلها، مع ضمان للعاملين معها هوامش للمبادرة والاجتهاد لتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية.
إنها واقعية في تعاملها مع الأشياء، ولا تنفعل بسهولة أمام المصاعب. لها طريقة خاصة في تجزيئها للتغلب عليها، هذا هو منهجها في التعامل مع القضايا. ورغم شخصيتها العقلانية، فإن حب أسرتها يستحوذ على مكانة كبيرة في حياتها اليومية، حتى العملية منها.
بكلمة، إن الأميرة لالة سلمى جدية في إدارتها للعمل، تعتمد على المنطق والوقائع في تفهمها للأمور، وحديثها في مجال العمل بسيط واضح دقيق وغير معقد. وتفضل أسلوب “خير الكلام ما قل ودل”، واقعيتها تساعدها على اعتماد أقصر السبل وأجداها لبلوغ المراد. وإن أعطت وعدا لا تخلفه، فالوعد عندها يكاد يكون مقدسا. وبخصوص اتخاذ القرار، يبدو أن الأميرة لالة سلمى ميالة إلى تبني أراء ثابتة اعتمادا على خبرات سابقة موثوق بها. تواجه الصعوبات بشكل هادئ ورزين، بهدف الحصول على نتائج فعالة ومجدية. فإذا واجهتها مشكلة في مجال العمل، حشذت فكرها لإيجاد الحل الملائم دون أن يظهر عليها ما يشير إلى تنازع الأفكار أو المشاعر، وتفضل التروي قبل اتخاذ المواقف النهائية.
يجمع كل المقربين من الأميرة أنها ذكية فطنة، وإن تحملت مسؤولية قامت بواجبها على أتم وجه، علما أنها لا تستحسن الانفراد بالرأي. وبهذا الخصوص أكد أحد المقربين أن كل أعمال الأميرة وأقوالها تسودها روح عملية ممتازة، ولا تتخلى قيد أنملة عن التفاؤل والطموح.
ويمكن الاعتماد عليها في مجال المسؤوليات والعمل، كما يعتمد على الساعة الدقيقة أو الآلة الحاسبة، أليست الأميرة لالة سلمى مهندسة حاسوب ومعلوميات وتحليل البرامج؟
Ei kommentteja:
Lähetä kommentti