الأميرة المتشبثة بأصولها
ورغم اضطلاعها بموقع السيدة الأولى، لم تغير من عاداتها المرتبطة بأصولها الشعبية. ظلت تزور جدتها وأختها رفقة ابنها بصفة منتظمة، بمقر سكناهما دون اعتماد قواعد البروتوكول الرسمي؛ تذهب لزيارة جدتها، التي ربتها، بحي القبيبات بالرباط، على متن سيارتها رفقة ولي العهد بدون بروتوكول ودون أي إجراءات أمنية مشددة، ما عدا مرافقة بعض الحراس لها دون إثارة الانتباه.
وحسب شهود عيان دأبت الأميرة لالة سلمى على ارتداء الجلباب المغربي وأحيانا سروال الجينز، عندما تقوم بزيارة جدتها أو شقيقتها الطبيبة، وتسلم وتبادل تحية كل من تصادفهم من الجيران كما كانت تفعل قبل الزواج بالملك، بل تسمح لهم بتقبيل ولي العهد كما تفعل كل المغربيات.
كما أنها فضلت عدم الإقامة بالقصر الملكي والاستقرار في إقامة ملكية بدار السلام، لتوفير أجواء الحياة العائلية الحميمية. وتستحسن قضاء أكبر جزء من وقتها بإقامتها للاعتناء ببيتها التي سهرت على تأثيته بذوقها الرفيع، والسهر على راحة ابنها.
وتتحدث ببساطة مؤثرة عما يؤلمها ويحزنها ككل النساء، تستعمل اللغة الدارجة للتواصل العادي، واللغة الفرنسية إن دعت الضرورة لذلك، علما أنها تتقن العربية والفرنسية والإنجليزية وتعلمت مؤخرا اللغة الإسبانية. وأكد أكثر من مصدر أن الأميرة لالة سلمى لا تستثني نفسها من النساء العاديات، رغم التحاقها بالعائلة الملكية ورغم موقع السيدة الأولى بالمملكة الذي تحتله الآن. إنها تستقبل ضيوفها بتواضع وابتسامة مشرقة، وتفضل قضاء أكبر جزء من وقتها بإقامتها للاعتناء ببيتها وابنها، ومن هناك تتابع نشاط جمعيتها يوميا.
وحسب شهود عيان دأبت الأميرة لالة سلمى على ارتداء الجلباب المغربي وأحيانا سروال الجينز، عندما تقوم بزيارة جدتها أو شقيقتها الطبيبة، وتسلم وتبادل تحية كل من تصادفهم من الجيران كما كانت تفعل قبل الزواج بالملك، بل تسمح لهم بتقبيل ولي العهد كما تفعل كل المغربيات.
كما أنها فضلت عدم الإقامة بالقصر الملكي والاستقرار في إقامة ملكية بدار السلام، لتوفير أجواء الحياة العائلية الحميمية. وتستحسن قضاء أكبر جزء من وقتها بإقامتها للاعتناء ببيتها التي سهرت على تأثيته بذوقها الرفيع، والسهر على راحة ابنها.
وتتحدث ببساطة مؤثرة عما يؤلمها ويحزنها ككل النساء، تستعمل اللغة الدارجة للتواصل العادي، واللغة الفرنسية إن دعت الضرورة لذلك، علما أنها تتقن العربية والفرنسية والإنجليزية وتعلمت مؤخرا اللغة الإسبانية. وأكد أكثر من مصدر أن الأميرة لالة سلمى لا تستثني نفسها من النساء العاديات، رغم التحاقها بالعائلة الملكية ورغم موقع السيدة الأولى بالمملكة الذي تحتله الآن. إنها تستقبل ضيوفها بتواضع وابتسامة مشرقة، وتفضل قضاء أكبر جزء من وقتها بإقامتها للاعتناء ببيتها وابنها، ومن هناك تتابع نشاط جمعيتها يوميا.
Ei kommentteja:
Lähetä kommentti