sunnuntai 29. joulukuuta 2013

عام بعده عام ثم تتوالى السنون والأعوام ...ولا يستيقظ الأنسان للقيمة الزمانية الا بعد فوات الأوان.. العلم جميل والقراءة هي طاقة

عام بعده عام ثم تتوالى السنون والأعوام ...ولا يستيقظ الأنسان للقيمة الزمانية الا بعد فوات الأوان.. العلم جميل والقراءة هي طاقة للعقل لكي يستطيع البشر التحكم في ارادته لتنعم الذات بنور الجمال، لهذا فكرت أن أخاطب العاشقين الباحثين عن الحب العذري من شباب وكهول وشيوخ بمقال ،ليس قصة ولا أقصوصة تروي المحال ، بل مقال شاعري مفعم ومستحم برؤية دراماتورجية كثارسيسية المكان.. ربما ..!!!مستقبلا يصنف المقال وغيره من المسجدات المحملة بمثقال ذرة وعلم معين يقاس بالميزان.
روعة سمو الخيال.!!
يبدع بسخاء تكريما للبشر ولو من ذوي الأنعام...........
ما أجمل وأحلى تسنيم الحب العذري المتوازن مع روعة الفكر عند الوصال!!!
خيال الفنان كبير كبر الكون بل أكثر وأكثر...خيال الفنان هو الذي وضع الحجر الأساس للعلم"الدقيق" في البحث والتنقيب عند الأقوام التي تحرر فكرها ليس عند"بني غندور"" ابتسامة عرضية مفعمة بالحزن محمومة من الجحيم" .
خيال الفنان عندما يسرح ويقلع فوق صهوة حصانه البارع الساحر الذي لا تدركه العين المجردة بل تتلمسه فقط عين العقل المرمم من نور النور كأنه كوكب ذري في الفلك مع العقول المستفاضة وفي سعة الكون يسبحون...سرعة الخيال المستنير في الثانية من مقياس جرينتش هو ألف سنة مما تعدون,الخيال العبقري يبني ويشيد القصور الشامخة فوق صفحة ماء البحر لعشاق الخيال والتخيل..خيال الفنان يمشي أحيانا على أرجلين ثم في لحظات التحول يمشي على أربع
وحين يجد المتاريس من صنع /القطيع/يزحف متمتما بقراءة الطلاسم لكي يتحول إلى طائر الفنيق...من كثرة الغم والهم يموت ويحيا من جديد ..وفي فصل الشتاء يجري على أرجل واحدة ورجله الأخرى تتحول الى مظلة فائقة في الجمال تقيه من غزارة الأمطار ورياح الثلج القارص مقتلع الأشجار.. وعند فصل الربيع الممتدة ظلاله ونسائمه على المخلوقات من أنثى وذكر في جو ممتع للخصب والنمو يطير بأجنحته المنسوجة من نار فائقة في الجمال لا باردة ولا حامية ظلالها ممتدة تسر الناظرين وخاصة عشاق الحب العذري ورومانسيته المزركشة بألوان قزح العظيم الصنع في الجمال والبهاء ...خيال الفنان هو الذي أسس الفلسفة المثالية ومن أرضيتها كبرت ونمت الفلسفة المادية وأبحرت في العلوم الراقية التي نحن الآن والهنا نتمتع بها. .خيال"أديسون" سحق الظلمة والظلام وأعطى للإنسانية نورا جميلا يوقد من طاقة مباركة رآها بعين خياله الجموح وصنعها بعقل عقله النوراني السرمدي في الإبداع والجمال...خيال الفنان يطوع الكلمات وينفخ فيها حياة جميلة في قصيدة شعرية عصماء أو رواية محبوكة مسبوكة القصة في التشويق والإبداع...خيال الفنان في فصل الصيف يداعب حرارته بفن الطبخ الراقي الذوق واللذة في الطيبة وحسن التدبير وخاصة صنع المكسرات والمثلجات التي أبدعها الفنان الصانع مع صراعه لقسوة الصيف العنيد في الحرارة المفرطة لذات الإنسان, فخلق الفنان "العالم" بالبيان المرقوم المكيفات المتنوعة الخارقة الخيال وأشياء أخرى تريح النفس البشرية اللوامة وأخرى مطمئنة...خيال الفنان دوما كان ولا يزال يصارع الطبيعة فاستطاع التحكم"فيزيائيا" في ميكانيزمات وعناصر دواليب الحياة ولا زال يبدع ويبحث عن السر والأسرار في الخلق العظيم حيث أكتشف شموسا وضاءة وأخرى ليست كشمسنا وكواكب شتى ربما تحيا فيها مخلوقات لا نعلم نحن الفضوليون عن شكلها ومضمونها لأن العلماء حريصين على الوقت المناسب لنضج عقل الإنسان حتى لا يصيبه الصرع...أكيد في يوم ما سيكشفون"العلماء" للبشر ما هو غريب وعجيب ...أحيانا أبحر بخيالي إلى ما هو أبعد وأبعد في سعة الكون وجماله ألعجائبي العظيم...عندما أركز تركيزا ثابتا على هدف معين تهتز الأرض بي وتكاد تدوربشكل مخيف ، يرعب ذاتي ويتوقف عقلي بالرغم أن إرادتي لها سلطان مبين...خوف مرعب حين يسرح الخيال المتوازن للفنان ويترك المجال لعنان الخيال من أجل الإبحار في عوالم الأكوان...تتراكم عليه أسئلة كثيرة مغلقة الجواب .........
ذات الإنسان عجيبة الصنع, قلب يخف لاإراديا, وعقل يشتغل بسلطة الإرادة لتحفيز المشاعر المتراقصة ما بين الذاكرة والخيال...ما أجمل الخيال حين يسمو إلى تلمس الحب العذري المقدس بأحاسيسه ومشاعره حين يجد صنوه الرائع في أحلام اليقظة وبسبب متهيئ من الأسباب يلتقي نصفه الثاني صدفة..أجل كل أسباب الحياة تأتي صدفة وبالصدفة تتحقق المعجزات...ما أجمل الصدف الميمونة التي تثري الفكر بالسعادة التي فقدناها بكثرة الهرج والمرج والهدر المباح الذي أباح وأصبح كل من هب ودب له الحق باسم الفعل الديمقراطي المزيف قول :"لا لا!!!"لمنارة وشعلة الحكيم...,... هل الحب موجود ومتواجد؟ أم خيال الفنان يبدعه عبر القصائد الشعرية والمسرحيات الغريبة..؟..أظن أن مادامت الحياة مستمرة في خطها الحلزوني ومفعمة بالحياة هنا ك حب عذري ووصال.... وما دام فيها أخذ وعطاء فالحب العذري متواجد بيننا ولا يمسك زئبقيته إلا من له عيون في قلب طيب رحيم. .....
الناقد المسرحي المغربي الدراماتورج: بنيحيى علي عزاوي
عام بعده عام ثم تتوالى السنون والأعوام ...ولا يستيقظ الأنسان للقيمة الزمانية الا بعد فوات الأوان.. العلم جميل والقراءة هي طاقة للعقل لكي يستطيع البشر التحكم في ارادته لتنعم الذات بنور الجمال، لهذا فكرت أن أخاطب العاشقين الباحثين عن الحب العذري من شباب وكهول وشيوخ بمقال ،ليس قصة ولا أقصوصة تروي المحال ، بل مقال شاعري مفعم ومستحم برؤية دراماتورجية كثارسيسية المكان.. ربما ..!!!مستقبلا يصنف المقال وغيره من المسجدات المحملة بمثقال ذرة وعلم معين يقاس بالميزان.
روعة سمو الخيال.!!
يبدع بسخاء تكريما للبشر ولو من ذوي الأنعام...........
ما أجمل وأحلى تسنيم الحب العذري المتوازن مع روعة الفكر عند الوصال!!!
خيال الفنان كبير كبر الكون بل أكثر وأكثر...خيال الفنان هو الذي وضع الحجر الأساس للعلم"الدقيق" في البحث والتنقيب عند الأقوام التي تحرر فكرها ليس عند"بني غندور"" ابتسامة عرضية مفعمة بالحزن محمومة من الجحيم" .
خيال الفنان عندما يسرح ويقلع فوق صهوة حصانه البارع الساحر الذي لا تدركه العين المجردة بل تتلمسه فقط عين العقل المرمم من نور النور كأنه كوكب ذري في الفلك مع العقول المستفاضة وفي سعة الكون يسبحون...سرعة الخيال المستنير في الثانية من مقياس جرينتش هو ألف سنة مما تعدون,الخيال العبقري يبني ويشيد القصور الشامخة فوق صفحة ماء البحر لعشاق الخيال والتخيل..خيال الفنان يمشي أحيانا على أرجلين ثم في لحظات التحول يمشي على أربع
وحين يجد المتاريس من صنع /القطيع/يزحف متمتما بقراءة الطلاسم لكي يتحول إلى طائر الفنيق...من كثرة الغم والهم يموت ويحيا من جديد ..وفي فصل الشتاء يجري على أرجل واحدة ورجله الأخرى تتحول الى مظلة فائقة في الجمال تقيه من غزارة الأمطار ورياح الثلج القارص مقتلع الأشجار.. وعند فصل الربيع الممتدة ظلاله ونسائمه على المخلوقات من أنثى وذكر في جو ممتع للخصب والنمو يطير بأجنحته المنسوجة من نار فائقة في الجمال لا باردة ولا حامية ظلالها ممتدة تسر الناظرين وخاصة عشاق الحب العذري ورومانسيته المزركشة بألوان قزح العظيم الصنع في الجمال والبهاء ...خيال الفنان هو الذي أسس الفلسفة المثالية ومن أرضيتها كبرت ونمت الفلسفة المادية وأبحرت في العلوم الراقية التي نحن الآن والهنا نتمتع بها. .خيال"أديسون" سحق الظلمة والظلام وأعطى للإنسانية نورا جميلا يوقد من طاقة مباركة رآها بعين خياله الجموح وصنعها بعقل عقله النوراني السرمدي في الإبداع والجمال...خيال الفنان يطوع الكلمات وينفخ فيها حياة جميلة في قصيدة شعرية عصماء أو رواية محبوكة مسبوكة القصة في التشويق والإبداع...خيال الفنان في فصل الصيف يداعب حرارته بفن الطبخ الراقي الذوق واللذة في الطيبة وحسن التدبير وخاصة صنع المكسرات والمثلجات التي أبدعها الفنان الصانع مع صراعه لقسوة الصيف العنيد في الحرارة المفرطة لذات الإنسان, فخلق الفنان "العالم" بالبيان المرقوم المكيفات المتنوعة الخارقة الخيال وأشياء أخرى تريح النفس البشرية اللوامة وأخرى مطمئنة...خيال الفنان دوما كان ولا يزال يصارع الطبيعة فاستطاع التحكم"فيزيائيا" في ميكانيزمات وعناصر دواليب الحياة ولا زال يبدع ويبحث عن السر والأسرار في الخلق العظيم حيث أكتشف شموسا وضاءة وأخرى ليست كشمسنا وكواكب شتى ربما تحيا فيها مخلوقات لا نعلم نحن الفضوليون عن شكلها ومضمونها لأن العلماء حريصين على الوقت المناسب لنضج عقل الإنسان حتى لا يصيبه الصرع...أكيد في يوم ما سيكشفون"العلماء" للبشر ما هو غريب وعجيب ...أحيانا أبحر بخيالي إلى ما هو أبعد وأبعد في سعة الكون وجماله ألعجائبي العظيم...عندما أركز تركيزا ثابتا على هدف معين تهتز الأرض بي وتكاد تدوربشكل مخيف ، يرعب ذاتي ويتوقف عقلي بالرغم أن إرادتي لها سلطان مبين...خوف مرعب حين يسرح الخيال المتوازن للفنان ويترك المجال لعنان الخيال من أجل الإبحار في عوالم الأكوان...تتراكم عليه أسئلة كثيرة مغلقة الجواب .........
ذات الإنسان عجيبة الصنع, قلب يخف لاإراديا, وعقل يشتغل بسلطة الإرادة لتحفيز المشاعر المتراقصة ما بين الذاكرة والخيال...ما أجمل الخيال حين يسمو إلى تلمس الحب العذري المقدس بأحاسيسه ومشاعره حين يجد صنوه الرائع في أحلام اليقظة وبسبب متهيئ من الأسباب يلتقي نصفه الثاني صدفة..أجل كل أسباب الحياة تأتي صدفة وبالصدفة تتحقق المعجزات...ما أجمل الصدف الميمونة التي تثري الفكر بالسعادة التي فقدناها بكثرة الهرج والمرج والهدر المباح الذي أباح وأصبح كل من هب ودب له الحق باسم الفعل الديمقراطي المزيف قول :"لا لا!!!"لمنارة وشعلة الحكيم...,... هل الحب موجود ومتواجد؟ أم خيال الفنان يبدعه عبر القصائد الشعرية والمسرحيات الغريبة..؟..أظن أن مادامت الحياة مستمرة في خطها الحلزوني ومفعمة بالحياة هنا ك حب عذري ووصال.... وما دام فيها أخذ وعطاء فالحب العذري متواجد بيننا ولا يمسك زئبقيته إلا من له عيون في قلب طيب رحيم. .....
الناقد المسرحي المغربي الدراماتورج: بنيحيى علي عزاوي

lauantai 28. joulukuuta 2013

الملك محمد السادس يستقبل أمير دولة قطر


مراكش.. الملك محمد السادس يستقبل أمير دولة قطر

مراكش.. الملك محمد السادس يستقبل أمير دولة قطر

كيفاش
حل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الجمعة (27 دجنبر)، في مراكش، في زيارة رسمية إلى المملكة المغربية، بدعوة من الملك محمد السادس.
ولدى وصوله إلى مطار مراكش- المنارة الدولي، وجد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في استقباله الملك محمد السادس الذي كان مرفوقا بالأمير مولاي رشيد.
واستعرض الملك وضيفه تشكيلة من الحرس الملكي أدت التحية.
وبعد استراحة في القاعة الشرفية لمطار مراكش- المنارة، توجه موكب قائدي البلدين إلى ساحة المشور في القصر الملكي في مراكش، حيث سيقام حفل استقبال رسمي على شرف ضيف الملك.

الى امير قطر: لا حللت اهلا ولا نزلت سهلا بالمغرب

الى امير قطر: لا حللت اهلا ولا نزلت سهلا بالمغرب



السبت 28 ديسمبر 2013 - 16:00




 
 
 
 

بدأ امير قطر تميم بن حمد ال ثاني زيارة امس الى المغرب وخصص له الملك محمد السادس استقبالا شارك فيه الشعب المغربي، رغم ان هذه الدويلة، وهذا الامير، لا يستحقان استقبالا مماثلا.

زيارة الامير تميم الى المغرب يجب ان تكون مبعث قلق لعدد من المغاربة، لا مبعث فخر فهذه الدويلة اقترن اسمها بدعم التطرف وتسويق التقليد وارجاع عجلة التاريخ الى الوراء.
 
لن نتحدث هنا عن المتاعب التي خلقتها قناة الامير، "الجزيرة" للمغرب، ولا عن السم الذي كانت تقدمه للمغرب في طبق من عسل بل عن دعمها لكل التيارات الظلامية في المغرب.
 
بفضل حكام قطر نمت نبتة التطرف والظلامية في المغرب، فهي راعية الاسلام السياسي من خلال دعمها الكبير لكل حركاته في العالم العربي. لعبت هذه الدولة على كل الحبال وفتحت قناة اميرها للبوليساريو وحاولت ان تلعب دورا اكبر منها في عملية الافراج عن الاسرى 

النموذج المجتمعي الذي اختاره المغرب يتعارض كلية مع النموذج المجتمعي الذي اختارته قطر. مغرب الانفتاح والحرية وحقوق الانسان رغم الكثير من العترات التي تواجهه في بعض الأحيان، ليس هو نموذج قطر التي اختارت دعم ومساندة طيور الظلام والفكر الظلامي والاخوان المسلمين في كل الدول. راهنوا على النهضة والاخوان والعدالة والتنمية والحركات الاسلامية في مصر والنصرة في سوريا وحماس في فلسطين
 
حتى عندما قرر ملك السعودية خلق اتحاد للملكيات في العالم العربي يضم دول الخليج والادرن والمغرب كانت قطر والكويت متحفظتان، واستغلا علاقة الاردن باسرائيل لنسف الفكرة التي لم يكن حتى المغرب متحمسا لها
 
وعندما قرر مجلس التعاون الخليجي منح المغرب دعما ماليا لم تكن قطر سباقة الى منح حصتها ويتوقع ان تفرج عنها خلال هذه الزيارة وهو ما يظهر عقلية قادتها
 
اختارت قطر الغنية بنفطها نموذجا مجتمعيا يتعارض، بل ويواجه، مشروع المغرب المجتمعي، لذا فزيارة اميرها لن تفيد المغرب في شيء ومن يدافع اليوم عن التقارب بعد ان كان مناهضا له عليه ان لا ينسى مطامع هذه الدولة الحالمة بعودة دولة الخلافة والمعارضة للقيم الكونية لحقوق الانسان.